وأضاف الجيش أن قوات الأمن وصلت إلى موقع إسقاط الطائرة وعثرت على 4 قطع سلاح وذخيرة، مشيرا إلى أنه تم نقل الأسلحة إلى الشرطة الإسرائيلية لإجراء المزيد من التحقيقات
فإن الكلبة وتدعى "بيلي"، وهي من نوع كافالير كينغ تشارلز سبانيال وتبلغ من العمر ثلاث سنوات ونصف، كانت برفقة صاحبها أليكس دانزيغ لحظة أسره من قبل مقاتلي حركة حماس
واكد الجيش الاسرائيلي انه فتح تحقيقا في الحادثة لمعرفة أسباب الخلل .
وأوضح زامير أن الاحتجاجات مقبولة فقط خارج الخدمة العسكرية وبشكل مدني، مضيفاً أن "الجيش يخوض حرباً مهنية هدفها حماية الدولة واستعادة المختطفين وهزيمة حماس".
الموقعون يؤكدون أن نتنياهو أفشل أي اتفاقات ممكنة للإفراج عن الرهائن، خوفاً من تبعات سياسية وشخصية، وهو ما يرونه خيانة لمصلحة الجنود والأسرى والمدنيين على حدّ سواء.
وصل رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى دمشق في زيارة رسمية التقى خلالها الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، في خطوة تهدف إلى تصحيح مسار العلاقات بين لبنان وسوريا بعد سنوات من التوتر
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أولي، أنه تلقى بلاغا حول وقوع عملية دهس في مفرق الظاهرية، من دون الإدلاء بتفاصيل إضافية.
على الرغم من مرور أكثر من شهر على تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلا أن التغيير
ووفقاً لتصريحات مصدر مقرب من الحزب لوكالة الأنباء الفرنسية AFP، فإن "حوالي 190 موقعاً من أصل 265" تابعة لحزب الله جنوب الليطاني
وقال الجيش في بيان إنه هاجم الليلة الماضية "مجمعا للقيادة والسيطرة في شمال قطاع غزة كان يقع داخل مستشفى الأهلي المعمداني والذي استغله عناصر من حماس للتخطيط والإشراف على تنفيذ مخططات ضد قوات جيش الدفاع ومواطني دولة إسرائيل".
أن الأرقام المتداولة حول عدد جنود الاحتياط الذين يبدون استعدادهم للخدمة العسكرية غير دقيقة، مشيرة إلى أن النسبة الحقيقية هي أقرب إلى 60%، بينما تتحدث تقارير أخرى عن نسبة تحوم حول 50% فقط.
وقبل الاستهداف، خرج المرضى والجرحى من المستشفى المعمداني بعد أمر الإخلاء الذي أصدره الجيش الإسرائيلي، ما فاقم معاناتهم وتسبب بتشريدهم وسط الشوارع على أسرة المستشفى دون دواء أو مأوى.
أن شركة جوجل، التي تزود الجيش الإسرائيلي بخدمات التخزين السحابي، وأنظمة الذكاء الاصطناعي ما يجعلها متهمة في تسهيل إبادة الفلسطينيين،
وتأتي هذه التهديدات في ظل استمرار القصف المكثف الذي يتعرض له القطاع، وسط مخاوف متزايدة من اتساع رقعة العمليات العسكرية وتصاعد أعداد الضحايا المدنيين.
رسالة الطيارين التي نُشرت بالأمس وقع عليها حوالي 950 من طياري الاحتياط والمتقاعدين، وتم نشرها على نطاق واسع في الصحف
على الرغم من أن "القطاع كان ساخنًا"، على حد تعبيره، فقد أوصى جميع مستويات القيادة - من قائد القيادة وحتى وزير الجيش- "بشن ضربة استباقية،
وكشف الجيش الإسرائيلي عن إرساله طائرة تجسس واحدة فقط من طراز "جلفستريم جي 550" تابعة للسرب 122 للمشاركة في تدريب "إينيوتشوس" الذي استضافته اليونان.
وحذر الجيش سكان هذه المناطق من "ضرورة الإخلاء الفوري" نحو المناطق الآمنة غرب المدينة، مشيرا إلى أن "أي تأخير في الإخلاء يعرّض الأرواح للخطر"
وصف كيدار هذا الرفض بأنه "تمرد" يمكن أن يؤدي إلى "تفكك الجيش الإسرائيلي"، مؤكدًا أن مثل هذه الخطوات تضر بوحدة الجيش وتماسكه.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه "على مدار آخر أربع وعشرين ساعة قوات جيش الدفاع واصلت العمل في قطاع غزة ودمرت عشرات البنى التحتية
